لقد فكرت ان اصبر قليلا قبل التعليق علي تسريبات عضو مكتب الارشاد الاستاذ الدكتور امير بسام الصوتية التاريخية فى يوليو الماضي حول السرقات والاختلاسات داخل جماعة الاخوان المسلمين فى تركيا ... وفكرت ان اصبر قبل التعليق علي بوستات الاستاذ الدكتور مجدي شلش التاريخية فى يوليو الماضي حول السلاح والعمليات النوعية وتلميحاته حول الخيانة والعمالة للاجهزة الامنية المصرية من قبل بعض قيادات الاخوان ... وفكرت ان اصبر قبل التعليق علي تصريحات الاستاذ ابراهيم منير التاريخية حول المعتقلين والتخلي عنهم رسميا ... وفكرت ان اصبر قبل التعليق علي مسلسل المقاول والممثل محمد علي الهابط من اسبانيا وانتفاضة القصور ... والان وبعد مرور شهرين لم اجد افضل من الحكمة التي تقول ان اكرام الميت دفنه للتعليق علي كل ما سبق ... اود في بداية هذه المقالة التعليق على مسلسل الممثل محمد علي فى اسبانيا ... وقبل التعليق اود ان اسجل اعجابي الشديد بالظابط المصري اللي نزل الراقصة فيفي عبدة و الاستاذ وائل غنيم لان الواحد لازم يشجع اللعبة الحلوة ... ويكفيني حاليا كتعليق اولي شامل ان ارفق 8 تعليقات فيس بوك كتبتها على صفحة الشيخ عاصم عبد الماجد خلال هذا الشهر فهو يعرفني جيدا ... وانا كنت بارسلها من خلال الواتس اب لقيادات المعارضة و الاخوان هنا فى تركيا فورا بعد كتابتها كشكل من اشكال النصيحة ... ونصيحتي الان للفنان و المقاول محمد علي ولاعلام وقنوات الاخوان هي لا للمخدرات بانواعها المادية و الفكرية لان حبل الكذب قصير جدا جدا وهم لو سحبوكم لملعبهم لازم يكسبوكم بحكم الخبرة ... وانا ضد التبعية للغرب سواء كانت لروسيا او امريكا ... وانا ضد التبعية للخليج سواء كانت للإمارات أو قطر ... وانا ضد الفوضي و ضد الفساد ... وهذه البوستات مجرد ملخص اخترته من مجموعة بوستات و هى اثبات كافى واثبات مكرر انى رجل التوقعات و التحليل السياسي رقم 1 فى مصر و بلا منافس ولا حول ولا قوة الا بالله ...
كما اود التعليق في هذه المقالة علي كلام او بمعني اصح التسريب الصوتي للدكتور امير بسام عضو مكتب الارشاد و بوستات الدكتور مجدي شلش التاريخية ... ولكن قبل التعليق اود التاكيد علي عدة امور ... ( 1 ) انا جمعنى لقاء مع الدكتور امير بسام هنا فى تركيا بناء على دعوة منه من حوالي اسبوعين ولكن هذه القصة لم ياتي وقتها بعد لاحكي تفاصيلها ... ( 2 ) هذا التسريب الصوتي للدكتور امير بسام قديم من 4 شهور والحادثة برمتها من 2016 ومعروفة للكل وسوف ارفق بوست كتبته عن هذه الفضيحة من اغسطس 2016 ... وانا علقت عليها وقتها باستفاضة على صفحتي الرسمية علي الفيس بوك قبل ان اغلقها وارجعوا لكتاباتي القديمة حول الدكتور امير بسام ... ( 3 ) انا بفضل الله من اعادها للسطح عندما ارسلت المحادثة الصوتية بيني وبين احد قيادات الاخوان الوسطي وهو الدكتور اشرف الشوبري الي جميع الاعلاميين العرب في مارس الماضي 2019 بعد ان تم توجيه الدعوة لي لحضور احد الفعاليات من قبل جمعية بيت الاعلاميين العرب ... وهو تسجيل صوتي من 2017 ونقدر نسمي ما حدث بعد ذلك بزلزال المهندس حسن السيسي 2019 والحمد لله رب العالمين ... ثم اعقبت ذلك بمقالة تاريخية في 4 يوليو الماضي وارسلتها لبعض قيادات الاخوان عن طريق وسطاء من الطرفين ... وطالبت الاتراك والمخابرات التركية بالبحث فيما يحدث علي ارضها رغم علمي الشديد انهم عارفين كل حاجة بتحصل علي ارضهم وعارفين فضايح قيادات الاخوان ... لذلك تعليقي علي هذه الحادثة النهاردة هو انه لم يعجبني تردد الاستاذ امير بسام ولم يعجبني تردد الشيخ عصام تليمة ... احسموا الامور واكشفوا كل شيء و واجهوا الفساد المادي والادارى علنا ودون خوف او تردد ... ونفس النصيحة السابقة اقولها للاساتذة هيثم ابو خليل و ممدوح اسماعيل و عاصم عبد الماجد لانهم يعرفون الكثير واضرونا واضروا انفسهم واضروا مصر بسكوتهم المريب ... لانهم يعرفون الكثير من الاسرار غير المعلنة وباعترافاتهم ... ايضا بوستات الاستاذ الدكتور مجدى شلش بصراحة كارثية ورهيبة لسببين ... 1 انها تحمل تلميحات لا تقبل الشك ان بعض قيادات الاخوان قامت بالوشاية للاجهزة الامنية المصرية مما تسبب فى قتل بعض القيادات والشباب فى عدة حوادث ... 2 انه بالفعل الدكتور محمد كمال الله يرحمه وجماعة الاخوان كانوا مشرفين علي السلاح و العمليات النوعية في مصر ... ولذلك تصريحات الاستاذ مجدي شلش كانت خطيرة جدا ومرعبة وكارثية لكني مقدر انه مضطر لذلك حتي يوقف النزيف والخراب ... ولذلك تم التغطية عليها من كل الاطراف المتصارعة فى مصر بافتعال ضجة حول تصريحات امير بسام وتجاهل تصريحات مجدى شلش ...
موقفى من الاخوان المسلمين حاليا ... انا شخصيا ضد طرفي الازمة داخل جماعة الاخوان المسلمين ... انا ضد الفساد المالي و الاداري والاتصال باجهزة مخابرات خارجية من قبل قيادات الاخوان المسلمين ... ولذلك انا ضد جبهة الاساتذة محمود حسين و ابراهيم منير و صابر ابو الفتوح و محمود الابياري و محمد البحيري و يوسف ندا ... وانا ايضا ضد العمليات النوعية وحمل السلاح ... ولذلك انا ضد جبهة الاساتذة محمد كمال الله يرحمه و علي بطيخ ومجدي شلش و اشرف عبد الغفار ويحيي موسي وايمن عبد الغني ... وجميع من ذكرتهم يعرفوني كويس قوي وجلست مع بعضهم وجها لوجه ويعرفوا قصتي كاملا بالادلة ومقالاتي وافكارى ... وانا لم اخذ جهة اي طرف من الاثنين رغم ان الطرفين تواصلوا معي بشكل مباشر و غير مباشر وعن طريق وسطاء ... و رفضت التعاون مع اي طرف منهما لان الطرفين علي خطا من وجهة نظري الشخصية ... الي جانب انهم مخترقين ولا يجيدون قراءة الواقع ولا يعرفون امكانياتهم ولا امكانيات عدوهم ولا طبيعة اللاعيبة واحداثيات الملعب العالمي ... انا اري انه حان وقت حل جماعة الاخوان و اعادة الهيكلة الشاملة ... ودفن التنظيم الدولي للاخوان المخترق الذي تحركه عدة اجهزة مخابرات محلية واقليمية وعالمية لصالح دولهم ... كما اري انه لابد للتيار الاسلامي من قيادة جديدة محترمة يعقبها تحديد اهداف ثم يعقبها وضع خطة تبعا للامكانيات لان القيادة عندما تفشل لابد من ازاحتها فورا ... مع تحفظي الشديد على مصطلح تيار اسلامي اساسا ... حسبي الله و نعم الوكيل وافوض امري الي الله ان الله بصير بالعباد ...
كما اود التعليق في هذه المقالة علي كلام او بمعني اصح التسريب الصوتي للدكتور امير بسام عضو مكتب الارشاد و بوستات الدكتور مجدي شلش التاريخية ... ولكن قبل التعليق اود التاكيد علي عدة امور ... ( 1 ) انا جمعنى لقاء مع الدكتور امير بسام هنا فى تركيا بناء على دعوة منه من حوالي اسبوعين ولكن هذه القصة لم ياتي وقتها بعد لاحكي تفاصيلها ... ( 2 ) هذا التسريب الصوتي للدكتور امير بسام قديم من 4 شهور والحادثة برمتها من 2016 ومعروفة للكل وسوف ارفق بوست كتبته عن هذه الفضيحة من اغسطس 2016 ... وانا علقت عليها وقتها باستفاضة على صفحتي الرسمية علي الفيس بوك قبل ان اغلقها وارجعوا لكتاباتي القديمة حول الدكتور امير بسام ... ( 3 ) انا بفضل الله من اعادها للسطح عندما ارسلت المحادثة الصوتية بيني وبين احد قيادات الاخوان الوسطي وهو الدكتور اشرف الشوبري الي جميع الاعلاميين العرب في مارس الماضي 2019 بعد ان تم توجيه الدعوة لي لحضور احد الفعاليات من قبل جمعية بيت الاعلاميين العرب ... وهو تسجيل صوتي من 2017 ونقدر نسمي ما حدث بعد ذلك بزلزال المهندس حسن السيسي 2019 والحمد لله رب العالمين ... ثم اعقبت ذلك بمقالة تاريخية في 4 يوليو الماضي وارسلتها لبعض قيادات الاخوان عن طريق وسطاء من الطرفين ... وطالبت الاتراك والمخابرات التركية بالبحث فيما يحدث علي ارضها رغم علمي الشديد انهم عارفين كل حاجة بتحصل علي ارضهم وعارفين فضايح قيادات الاخوان ... لذلك تعليقي علي هذه الحادثة النهاردة هو انه لم يعجبني تردد الاستاذ امير بسام ولم يعجبني تردد الشيخ عصام تليمة ... احسموا الامور واكشفوا كل شيء و واجهوا الفساد المادي والادارى علنا ودون خوف او تردد ... ونفس النصيحة السابقة اقولها للاساتذة هيثم ابو خليل و ممدوح اسماعيل و عاصم عبد الماجد لانهم يعرفون الكثير واضرونا واضروا انفسهم واضروا مصر بسكوتهم المريب ... لانهم يعرفون الكثير من الاسرار غير المعلنة وباعترافاتهم ... ايضا بوستات الاستاذ الدكتور مجدى شلش بصراحة كارثية ورهيبة لسببين ... 1 انها تحمل تلميحات لا تقبل الشك ان بعض قيادات الاخوان قامت بالوشاية للاجهزة الامنية المصرية مما تسبب فى قتل بعض القيادات والشباب فى عدة حوادث ... 2 انه بالفعل الدكتور محمد كمال الله يرحمه وجماعة الاخوان كانوا مشرفين علي السلاح و العمليات النوعية في مصر ... ولذلك تصريحات الاستاذ مجدي شلش كانت خطيرة جدا ومرعبة وكارثية لكني مقدر انه مضطر لذلك حتي يوقف النزيف والخراب ... ولذلك تم التغطية عليها من كل الاطراف المتصارعة فى مصر بافتعال ضجة حول تصريحات امير بسام وتجاهل تصريحات مجدى شلش ...
موقفى من الاخوان المسلمين حاليا ... انا شخصيا ضد طرفي الازمة داخل جماعة الاخوان المسلمين ... انا ضد الفساد المالي و الاداري والاتصال باجهزة مخابرات خارجية من قبل قيادات الاخوان المسلمين ... ولذلك انا ضد جبهة الاساتذة محمود حسين و ابراهيم منير و صابر ابو الفتوح و محمود الابياري و محمد البحيري و يوسف ندا ... وانا ايضا ضد العمليات النوعية وحمل السلاح ... ولذلك انا ضد جبهة الاساتذة محمد كمال الله يرحمه و علي بطيخ ومجدي شلش و اشرف عبد الغفار ويحيي موسي وايمن عبد الغني ... وجميع من ذكرتهم يعرفوني كويس قوي وجلست مع بعضهم وجها لوجه ويعرفوا قصتي كاملا بالادلة ومقالاتي وافكارى ... وانا لم اخذ جهة اي طرف من الاثنين رغم ان الطرفين تواصلوا معي بشكل مباشر و غير مباشر وعن طريق وسطاء ... و رفضت التعاون مع اي طرف منهما لان الطرفين علي خطا من وجهة نظري الشخصية ... الي جانب انهم مخترقين ولا يجيدون قراءة الواقع ولا يعرفون امكانياتهم ولا امكانيات عدوهم ولا طبيعة اللاعيبة واحداثيات الملعب العالمي ... انا اري انه حان وقت حل جماعة الاخوان و اعادة الهيكلة الشاملة ... ودفن التنظيم الدولي للاخوان المخترق الذي تحركه عدة اجهزة مخابرات محلية واقليمية وعالمية لصالح دولهم ... كما اري انه لابد للتيار الاسلامي من قيادة جديدة محترمة يعقبها تحديد اهداف ثم يعقبها وضع خطة تبعا للامكانيات لان القيادة عندما تفشل لابد من ازاحتها فورا ... مع تحفظي الشديد على مصطلح تيار اسلامي اساسا ... حسبي الله و نعم الوكيل وافوض امري الي الله ان الله بصير بالعباد ...