The Creative Pharaoh 2009 .. 2024 ... مدونة المهندس الفيزيائى حسن السيسى


اى جملة فى هذه المدونة انا كتبتها او اى حكاية انا حكيتها مهما كانت صغيرة او كبيرة استطيع اثباتها اما بمستند رسمي او مكالمة تليفون مسجلة او فيديو مسجل
المدونة 500 مقالة تقريبا ... 450 مقالة باللغة العربية و 50 مقالة باللغة الانجليزية و البومات مستندات و ادلة هامة جدا و عدة فيديوهات شخصية و تسجيلات صوتية
اشهد ان لا اله الا الله و اشهد ان محمد رسول الله ... و لا حول ولا قوة الا بالله ... و حسبى الله ونعم الوكيل ... وافوض امرى الى الله ان الله بصير بالعباد
00201276307556
=============================

Total Pageviews

Thursday, June 27, 2019

تعليقا علي الانتخابات البلدية التركية وخسارة حزب اردوغان ...

==
==



الحمد لله رب العالمين ...

اتوقع ان تسجيلات تليفوني عند الامن التركي ممكن يرجعوا لها ... العديد من الامور في هذه المقالة موثقة بمحاداثاتي التليفونية علي الاراضى التركية ... رقم تليفوني لم يتغير من 4 سنوات ومسجل بجواز السفر ...

لقد ذكرت عدة امور في مقالات سابقة لكنى لم اكملها وقلت اني سوف اكملها لاحقا والان حان وقت اكمال بعضها ... ولكن قبل البدء في المقالة اود ان اذكر معلومة كزلزال بسيط بقوة 7 ريختر فقط بمناسبة اعادة تسليط الضوء علي القضية بالامس من خطيبة الاستاذ خاشقجي الله يرحمه ... انا كنت عارف ان القنصلية السعودية في تركيا تم اختراقها او علي الاقل هناك محاولات لاختراقها شخصيا وماديا من 2017 من احدي الدول واعرف كيف تم الاختراق ... ولذلك انا كنت اري ان قصة الاستاذ خاشقجي كانت فخ محكم من عدة اطراف ... ستالين اشعل الحرب بين المانيا و انجلترا و امريكا اشعلت الحرب بين ستالين وهتلر عن طريق رئيس امريكا ترومان ...

1 لقد توقعت ان صديقي التركي التابع لاحد الجماعات الاسلامية والمقرب لي هنا في تركيا لسنين بحكم انه جاري بيكون بيسجل حوارنا من خلال الكمبيوتر بتاعه لما اكون جالس معاه وبعد ذلك تاكدت من ذلك من خلال سلوكياته و تناقضاته ... وكما هو معلوم للعالم اجمع ان جميع الجماعات الاسلامية مخترقة من الاجهزة الامنية محليا و عالميا ... ومش عيب انكم تعتقدو ان واحد حاصل علي ثانوية عامه فقط ممكن يضحك علي الدكتور حسن السيسي ويستدرجه وينصب له الفخوخ ... هو كان لما نكون في الشارع كان يقول كلام ولما نتكلم في التليفون يقول كلام تاني وساعات يقول بلاش نتكلم في السياسة ولما نكون جالسين بجوار الكمبيوتر بتاعه يقول كلام اخر ويسال في امور محددة وجوهرية ولا تخصه ولا تخص تركيا اساسا مما يعني انه مخبر لكن مخبر و خروف كما اعتدت ان اقول له ... وخصوصا بعد استجوابه لي لمدة ساعتين بعد ذهابي للقنصلية المصرية واصراره العجيب للحصول علي تفاصيل مشروعي العلمي لتقديمه لاحد المؤسسات لمساعدتي و رفضى لشهور ... و جاري هذا هو ايضا من احضر لي الشخص الموجود في الفيديو المرفق مع المقالة والذي اعترف لي لاحقا ان صديقه بيعمل في المخابرات التركية وهذه قصة طويلة لكنها خطيرة وافضل الا احكي تفاصيلها الان ... وطبعا من المستحيل ان اكون غير خاضع للمراقبة هنا في تركيا ومن اول يوم وصلت فيه في العاشر من شوال من 5 سنوات ... قال الثعلب للذئب اريد منك ان تعلمني كيف اعيش فى هذه الحياة ... فقال له الذئب اذهب واقفز من فوق هذا التل ... فقال له الثعلب لكنى سوف تكسر قدمى ... فقال له الذئب لا تقلق سوف امسك بك ... فقفز الثعلب ولم يمسك به الذئب ... فساله الثعلب لماذا لم تمسك بي ... فقال له الذئب ان هذا اول درس لك فى الحياة وهو ان لا تثق باحد ابدا ... Trust No Body ...

2 صديقي التركي او بمعني اصح المخبر احضر لي رجل اعمال مصري عشان اشتغل معاه ويوفر لي فرصة عمل و الذي تحدثت عنه سابقا ايضا في بعض مقالاتي ... وهذا الشخص كان عنيد جدا واللي سلطه علية من قيادات الاخوان المسلمين كان غبي جدا ... لانه من اول يوم جلسنا فيه مع بعض من سنة كامله كان بيكدب وبعد ذلك تاكدت انه محترف كذب و مراوغ ... وهو كان بيهز تليفونه فجاءة وكرر هذا الامر عدة مرات لاحقا في جلسات اخري لاحقا عندما كان يسالني عن امور بعينها وهذه احدي الشفرات الخاصة ببرامج التسجيل علي الموبايلات ...  و هو طلع شريك لرجل اعمال اخواني هنا في تركيا في تجارة بعشرات الملايين من الجنيهات وهذا ما عرفته بعد شهور من زلة لسان منه وهذا لم يعد سرا بعد التحفظ علي شركات في مصر من يومين ولذلك انا ذكرت هذه المعلومة الان ... وهم ورطوه بغباءهم وهو ورط نفسه بطمعه وحبه للمال وانا اعتقد انهم كانوا بيطمنوه ويقولوا له لا تقلق لان الدكتور حسن السيسي لا يمكن يرجع مصر لانه معارض شرس ... ولا يمكن نسمح له ولو وصلت حتي ان نلبسه اي قضية لكن ساعدنا نصطاده ... حسن السيسي يوم ما يفكر يرجع يا اما نلبسوا قضية تجسس او نلبسوا قضية ابتزاز او انه بيجمع معلومات عن المصريين او انه عاوز ياخد فلوس منك وبيهددك او اي قضية ... وللتاريخ انا منعت عنه هو وشريكه الاخر خسارة بعشرات الالوف من الدولارات بعد شغل لايام وسهر ليالي وابحاث لاحد مشاريعهم ولم يعطوني باقي فلوسي حتي يومنا هذا وكلامي موثق ... وطبعا لا ننسي قصة الشاب المصري الاخواني محمد عبد الحفيظ الذي تم ترحيله من تركيا الي مصر في فبراير الماضي ولا ننسي قصة الفلسطيني الدكتور زكي مبارك الذي قيل انه تم قتله اثناء استجوابه من قبل المخابرات التركية في شهر ابريل الماضي لانه كان بيجمع معلومات عن المعارضين علي الاراضي التركية ... ولا ننسي وعلينا ان ننتبه ان بصمات الاخوان المسلمين واضحة في الحادثتين لكنهم فشلوا معي لاني مدعوم و محفوظ من رب العالمين و لاني اذكي منهم بمراحل واقدر اتوقع انفاسهم ... و ياتري ماذا حدث للظباط الاتراك الذين تم تحويلهم للتحقيق في هذه الحوادث ...!!!

وفعلا عندما حجزت التذكره وكنت راجع لمصر في نوفمبر الماضى 2018 واخبرت القنصلية المصرية بموعد الرحلة تم استدعائي الي قسم الشرطه التركي قبل سفري بساعات حول مشكلة كنت عملتها بسبب رفضي لتزوير الشهادات للطلبة العرب علي الاراضي التركية رغم ان هذه القضية من 2016 ...!!! لانهم فشلوا في موضوع اتهامى بالتجسس وفشلوا في موضوع الابتزاز لاني افشلت المحاولتين لاني كنت متوقعهم طبعا لان الاخوان المسلمين هواة وفشلة ... ولاني عارف ايضا ان اي حد يعترض علي اخطاء حزب العدالة والتنمية او اردوغان يتم تصنيفه فورا انه خاين ... وطبعا ما يقال عن السيد عبد الله جول والسيد احمد داوود اوغلو ليس عنا ببعيد رغم كل ما قدموه لتركيا ... وكنت اسمعه من الاتراك باذني لسنين وفي كل مرة ارد عليهم اني ارفض كلامهم جملا وتفصيلا والسيد احمد داوود اوغلو مش خاين وعيب عليكم فهو احد الذين تعلمت منهم ... ولذلك كانت هذه القضية القديمة مع المدارس العربية هي الطريق الوحيد امامهم وخصوصا بعد ان رفضت ان اعمل بدون اذن عمل حتي لا يتم القبض علية كما كانوا يخططون وبعد القبض علية تبدا عملية المساومة بيني وبينهم وهذا فخ من عشرات الفخوخ المماثلة لشهور ...!! وطبعا انا لغيت الرحلة حتي لا يقال ان المهندس حسن السيسي هرب ورجع مصر علشان عليه قضية وهربان وحتي لا يتحول الموضوع لصدام بين المصريين والاتراك لان ظابط الشرطة قابلني خارج قسم الشرطه في كافيه بعد ان طلب مقابلتي وهددني مع الوضع في الاعتبار ان مجرد جلوسه معي في كافيه تجاوز قانوني فما بالك بتهديدي وكان ردي عليه ولا هاتقدر تعمل حاجة ... وبعد ان هدات الاحداث والقضية طلعت بلا معني اساسا و هم اوقفوا الهجوم علي شخصي بعد اسبوع انا من نفسي اللي قررت اكمال الرحلة في تركيا والبحث عن عمل جديد وتاجيل العودة الي مصر حتي تكون الظروف مناسبة للعودة ... لاني اعتبرت ما حدث رسالة من ربنا بتاجيل العودة وقتها ولا حول ولا قوة الا بالله ... ولم اسافر الي مصر لاني كنت عارف ان القضية فشنك والمصريين هايخرجوني بمنتهي السهولة وبحول الله وقوته اذا تطورت الامور ... وبفضل الله هذه القضية الخاصة بالفساد في استانبول ومحاربتي للفساد في استانبول بمرور الايام تحولت لنصر لشخصي من السماء وفضيحه لهم رغم محاولتهم بعد ذلك التغطية وطمس الادلة من المدارس لكنهم فشلوا والاخبار وصلتني من بعض المدرسين في هذه المدارس الفاسدة ... رجل الاعمال المصري هذا كان مكلف يعمل معايا حرفيا اللي عمله الظابط عماد سالم مع الشيخ عمر عبد الرحمن عليه رحمة الله لكنهم فشلوا بفضل الله تعالي ... لانه اتي الي واخذ يحدثني عن السلاح والاعداد للمواجهة وكلام عبيط وهكذا لكني رفضت كلامه جملا وتفصيلا ... ولذلك انا كنت شاكك انه تابع لجهاز امني مصرى وبيستدرجني في بدايه الامر لان هذه الحيلة قديمة ولاني اعرف جيدا انه جبان ... ولاني شعرت ايضا ان الاتراك احيانا بيشكوا فيه رغم علمهم انه مقرب جدا من الاخوان وحاصل علي الجنسية التركية ... ولهذا جميع التسجيلات اللي مع الخروف الاول و الخروف الثاني ومن ارسلهم يبلوها ويشربوا الماء بتاعها لسبب بسيط جدا جدا اني تركتكم تعيشوا في الوهم انكم بتخدعوني لكنكم لم تحصلوا علي تسجيل صوتي واحد يدينني علي الاراضي التركية بفضل الله وحوله وقوته رغم الفخوخ ... وايضا لم تحصلوا علي اي شيء يخص مصر ولم تحصلوا علي تسجيل صوتي واحد او تسجيل فيديو واحد او ورقة واحدة مختومه بختم رسمي مصري مني طوال 5 سنوات ... يعني كل اللي معاكم اوهام وشغل هواة ولا يسعني الا ان اقول لكم شكرا علي حسن تعاونكم معى لاني اصطادتكم وانتم بتحاولوا تصطادوني ... 

وكما اعتدت ان اقول لاصحابي هنا في تركيا ان الشخص المكلف بقضيتي ومراقبتي في تركيا من قبل بعض الاجهزة الامنية التي لا استطيع تحديدها يا اما تم شراءه بالمال والهدايا من الاخوان والقطريين كما تحدثت بعض الصحف سابقا يا اما تابع لجماعة جولن يا اما عميل لجهاز امني من خارج تركيا ... لانه متامر علية انا شخصيا ومتامر علي تركيا واضرني واضر بلده اما بخيانته او بغباءه لاني حذرت من سقوط حزب العدالة و التنمية لشهور وقلت تحديدا هاتخسروا استانبول وازمير و انقرة وارجعوا لتسجيلات تليفوني مع صاحب البيت الذي اسكن فيه وهو صديق مقرب لي وهو من حزب الشعب الجمهورى CHP ومعارض عتيد لاردوغان ولقد اخبرته من شهور انهم هايكسبوا استانبول وانقرة وازمير ... وحذرت اصحابي الاكراد المقربين من حزب اردوغان من الفساد وحذرت من اعادة الانتخابات وان السيد اكرم امام اغلو هايكسب تاني وبفارق اكبر وان هذا هايكون اكبر خطا في تاريخ اردوغان السياسي ولا تعيدوا الانتخابات وان الموضوع هايتحول لفقدان للرياسة نفسها وليس البلدية فقط وتسجيلات التليفون والواتس اب عندكم ... وليس هذا فقط بل ارجعوا لمكالمة تليفوني مع رجل الاعمال المصري بعد انتخابات 2018 وتحذيراتي المبكرة من خسارة حزب اردوغان قريبا ... وان لازم يضخوا دماء جديدة وشباب في الحزب وان لازم يحاربوا الفساد داخل الحزب وان لازم يحلوا خلافاتهم بسرعة قبل انتخابات البلدية في 2019 ولابد من ايقاف الحرب الاعلامية مع مصر و السعودية ولابد من اجراء مصالحة ... وقلت لهم ايضا انكم لم تقبلوا جماعة جولن علي ارضكم فكيف تريدون من السعودية ومصر ان يقبلوا جماعة الاخوان المسلمين علي ارضهم ... وهذا ما قلته ايضا لجمعية بيت الاعلاميين العرب و ما قلته الي الاستاذ توران قشلاقجي قبل استقالتي من الجمعية ... وهو نفس ما قاله الاستاذ خاشقجي عليه رحمة الله ايضا قبل وفاته علنا والفيديوهات موجودة وارجو منكم ان ترجعوا لهجوم الاستاذ خاشقجي علي الاخوان في فيديوهات موثقة ... ولقد حذرتهم ان الاخوان المسلمين هايغرقوا السيد رجب طيب اردوغان وحزبه وخصوصا حزب السعادة  التركي والذي اراه هو فعليا من اسقط اردوغان وحزبه ... و اخبرتهم مرارا وتكرارا ان تركيا و الشعب التركي اهم من جماعة الاخوان المسلمين ومقالاتي طوال العام الماضي موجودة وموثقة بتاريخ النشر ... وايضا تسجيلات التليفون عندكم لاني توقعت سقوط حزب العدالة والتنمية من قبلها بعام كامل ولا حول ولا قوة الا بالله وقلت لهم 2019 بداية النهاية ... وما كان منهم مؤخرا ردا علي نصيحتي الا ان قالوا لي عليك ان تسكت ولا تكتب مقالات ولا تتحدث عن الاخوان المسلمين وحزب العدالة و التنمية والا هاتموت من الجوع ... وفي بعض الاحيان المحوا انى عميل لمصر وعشان كدة انا ضد اعادة انتخابات بلدية استانبول وان كلامي وتوقعاتي كل مرة بتحصل وهذا مصدر تشاؤم وفال سيء ولازم اغير من تفكيري واكون ايجابي ... وكل ما قلته حدث في الانتخابات التركية وكانت خسارة مدوية ومهينة والقادم اسوا ...

الفيصل في قصتي وقضيتي في مصر حاجة من اثنين لا ثالث لهم .. يا اما انشر التسجيلات اللي كانت معايا وانا مسجلها او غيري سجلها داخل مصر وهذه لم يحصل احد عليها ولن يحصل احد عليها الي يوم القيامة والقصة انتهت لاني فعليا قمت بتدمير كل التسجيلات التي كنت املكها وباكررها لاني بالفعل قمت بتدمير كل التسجيلات التي كنت املكها من عدة اسابيع ولم يعد معي اي تسجيل من اي نوع سواء تم تسجيلها في مصر او في تركيا والقصة انتهت لان ضررها اصبح اكبر من نفعها ... او يا اما اكون انا شخصيا شاهد في اي محكمة وغير كدة اوهام وكل اللي معاكم من المخبرين صفر كبير لانه بالفعل مكتوب ومنشور في مقالاتي ومدونتي من سنين وانا لم اتراجع عن كتاباتي وبلاغاتي للنيابة و لم امسحها لاني كتبتها ونشرتها للتاريخ ... قصة المخبر التركي و المخبر المصري تحتاج لمقالات ومقالات لكن هذه هي الخطوط العريضة اللي حبيت اني اوصلها حاليا لمن ارسل المخبر الاول ولمن ارسل المخبر الثاني او من اعتدت ان اسميهم خرفان لانهم بينفذوا الاوامر دون تفكير مثلهم مثل شباب الجماعات الاسلامية حول العالم ... وعلي فكرة انا بحبهم جدا جدا رغم اني عارف كويس قوى قوى انهم مخبرين ... انا كان كل همي اني اعيش في سلام واتزوج وابيع مشروعي العلمي لاي رجل اعمال او جمعية واستقر في تركيا لكن في ناس رفضت ذلك واختارت حصاري و التضييق علية في تركيا لاعلن الطاعة وهو ما لم يحدث ولا حول ولا قوة الا بالله ... وعليهم ان يتقبلوا نتيجة اختيارهم حاليا ومستقبلا ... حسبي الله ونعم الوكيل وافوض امري الي الله ان الله بصير بالعباد ...