==
==
لا حول ولا قوة الا بالله ...
السفارة التركية في القاهرة في مصر ... قبل قدومي لتركيا بعدة شهور انا بنفسي سلمت مقالاتي المنشورة في الصحف وصفحتي الرسمية الي السفارة التركية في القاهرة في مصر في 2014 ... وهذا حقى قانونا لان تركيا بلد مسلمة ويحق لي عرض افكاري على كل الناس ... يعني انا واحد بيقولهم راقبوني علنا وبيقولهم هو مين علنا ومن قبل ما يوصل عندهم في تركيا ... يعنى الاتراك يعرفوا انا مين كويس قوى ومراقبني من اول يوم وصلت فيه تركيا لان هذا ما كنت اريده ... وكل حاجة في حياتي باعملها علنا لان ليس عندى ما اخفيه او اخاف منه ... بل ان الحكومة التركية و السيد الرئيس رجب طيب اردوغان والكاتب الشهير ابراهيم قراغول مدير تحرير جريدة يني شفق وهو احد اعضاء ما يسمي اعلاميا بمجموعة البجع في حزب العدالة والتنمية تبنوا وجهة نظري مؤخرا علنا ان الربيع العربي كان اساسا مؤامرة ومخطط لتقسيم الامة العربية و كل الدول الاسلامية رغم اني سلمتهم مقالاتي من خلال سفارتهم في القاهرة من قبل تصريحاتهم ومقالاتهم بسنوات ... لكن طبعا الاستاذ قراغول بيبالغ احيانا وعاوز يسقط كل حاجة علي نظرية المؤامرة حتى لا يحمل الحكومة التركية اى فشل ... رغم ان النظام البنكي و الضرائب في تركيا او بمعني اصح الربا والضرائب التصاعدية هما سبب الخراب الي جانب تجارة الدعارة طبعا و ليس بسبب المؤامرات الخارجية وحدها وهذه احدي السنن الكونية ... السيد المستشار عمر قورقماز ... عمر قورقماز هو المستشار السابق لرئيس الوزراء التركي السابق احمد داوود اوغلو ... ثم اصبح كبير المستشارين لرئيس الوزراء السابق بن على يلدريم ... هو قال فى حوار تاريخي له مع الاعلامي المصري الاستاذ محمد ناصر على قناة مكملين فى عام 2016 موجها كلامه للتيار الاسلامي المصري او المعارضة المصرية بمعني اصح انها معارضة بلا مشروع اساسا ... وهناك العديد من الكتاب والمحللين السياسيين المصريين والاتراك الذين قالوا للمعارضة المصرية في كتاباتاهم ولقاءاتهم التلفزيونية بطريقة مباشرة و غير مباشرة انتم افسدتم الديمقراطية فى بلدكم وتريدون افسادها فى تركيا ... ارجعوا الي لقاء السيد قورقماز فهو لقاء تاريخي ... لذا من يريدون الصيد فى الماء العكر بيني وبين الاتراك كالعادة اقول لهم هذا كلام بعض الكتاب الاتراك والحكومة التركية وليس كلام المهندس حسن السيسي وحده ... لكني يكفيني فخرا اني اول من قال ولا حول ولا قوة الا بالله ...
السفارة التركية في القاهرة في مصر ... قبل قدومي لتركيا بعدة شهور انا بنفسي سلمت مقالاتي المنشورة في الصحف وصفحتي الرسمية الي السفارة التركية في القاهرة في مصر في 2014 ... وهذا حقى قانونا لان تركيا بلد مسلمة ويحق لي عرض افكاري على كل الناس ... يعني انا واحد بيقولهم راقبوني علنا وبيقولهم هو مين علنا ومن قبل ما يوصل عندهم في تركيا ... يعنى الاتراك يعرفوا انا مين كويس قوى ومراقبني من اول يوم وصلت فيه تركيا لان هذا ما كنت اريده ... وكل حاجة في حياتي باعملها علنا لان ليس عندى ما اخفيه او اخاف منه ... بل ان الحكومة التركية و السيد الرئيس رجب طيب اردوغان والكاتب الشهير ابراهيم قراغول مدير تحرير جريدة يني شفق وهو احد اعضاء ما يسمي اعلاميا بمجموعة البجع في حزب العدالة والتنمية تبنوا وجهة نظري مؤخرا علنا ان الربيع العربي كان اساسا مؤامرة ومخطط لتقسيم الامة العربية و كل الدول الاسلامية رغم اني سلمتهم مقالاتي من خلال سفارتهم في القاهرة من قبل تصريحاتهم ومقالاتهم بسنوات ... لكن طبعا الاستاذ قراغول بيبالغ احيانا وعاوز يسقط كل حاجة علي نظرية المؤامرة حتى لا يحمل الحكومة التركية اى فشل ... رغم ان النظام البنكي و الضرائب في تركيا او بمعني اصح الربا والضرائب التصاعدية هما سبب الخراب الي جانب تجارة الدعارة طبعا و ليس بسبب المؤامرات الخارجية وحدها وهذه احدي السنن الكونية ... السيد المستشار عمر قورقماز ... عمر قورقماز هو المستشار السابق لرئيس الوزراء التركي السابق احمد داوود اوغلو ... ثم اصبح كبير المستشارين لرئيس الوزراء السابق بن على يلدريم ... هو قال فى حوار تاريخي له مع الاعلامي المصري الاستاذ محمد ناصر على قناة مكملين فى عام 2016 موجها كلامه للتيار الاسلامي المصري او المعارضة المصرية بمعني اصح انها معارضة بلا مشروع اساسا ... وهناك العديد من الكتاب والمحللين السياسيين المصريين والاتراك الذين قالوا للمعارضة المصرية في كتاباتاهم ولقاءاتهم التلفزيونية بطريقة مباشرة و غير مباشرة انتم افسدتم الديمقراطية فى بلدكم وتريدون افسادها فى تركيا ... ارجعوا الي لقاء السيد قورقماز فهو لقاء تاريخي ... لذا من يريدون الصيد فى الماء العكر بيني وبين الاتراك كالعادة اقول لهم هذا كلام بعض الكتاب الاتراك والحكومة التركية وليس كلام المهندس حسن السيسي وحده ... لكني يكفيني فخرا اني اول من قال ولا حول ولا قوة الا بالله ...
استراتيجية الاخوان الجديدة و المصالحة ... الاستاذ عباس قباري المتحدث الرسمي لمجموعة المكتب العام من الاخوان المسلمين او ما يسمي بمجموعة المفصولين كان علي قناة الجزيرة القطرية من عدة ايام متحدثا حول المبادرة الجديدة حول استراتيجية جديدة للاخوان وانا ساعلق عليها تفصيليا لاحقا لان وقت التعليق المناسب ليس الان ... اهم جملة في اللقاء من وجهة نظري كانت عندما قال له المذيع العبقري الاستاذ احمد طه انكم من خلال هذه المبادرة سوف تتخلون عن حمل السلاح فقال له عباس قباري نحن لم نحمل السلاح اصلا ... فقال له المذيع ان من قال انكم حملتم السلاح هم اخوانكم من داخلكم من الاخوان المسلمين ... فقال له عباس ان هذه كانت وشاية من قيادات الاخوان الاخري بالدكتور محمد كمال وهو هنا يقصد وشاية جناح الاستاذ محمود حسين وابراهيم منير بهم للامن المصري ... ارجو التدقيق فى هذا الحوار بين احمد طه وعباس قباري 100 مرة لانه تاريخي ... نقطة ومن اول السطر ... المخابرات السعودية ... الاستاذ صابر مشهور هو اعلامي و معارض مصري له فيديو شهير من عام في 2018 كان بيتهم فيه الاستاذ محمود حسين امين عام جماعة الاخوان المسلمين حاليا والمقرب من الحكومة التركية والموجود في تركيا علنا انه خاين ومخرب لجماعة الاخوان المسلمين عن عمد وعميل للمخابرات السعودية ... فلماذا لم يحاكم الاعلامي صابر مشهور ولماذا لم يقدم الاستاذ محمود حسين شكوي للقضاء التركي ليسجنه ... لماذا سكت علي هذه الاتهامات المفزعة واين الحكومة التركية و المخابرات التركية وموقفها من صابر مشهور و محمود حسين لان هذا لا يندرج تحت بند حرية الاعلام ... ومن ضمن الاتهامات ايضا في فيديو اخر قال الاستاذ صابر مشهور ان اي حد يعترض او يهاجم شلة محمود حسين في تركيا بيسلطوا عليه الامن التركي و الشرطة التركية وبيجوعوه وبيقولوا لاي حد يشغله انه لازم يطرده و لازم يترمي في الشارع ولا يلقي اكل ولا شغل ولا سكن في تركيا ... ولا ننسي ان فلوس جماعة الاخوان وهي بمليارات الجنيهات حاليا تحت يد مجموعة الاستاذ محمود حسين و ابراهيم منير ... وصابر مشهور اكد كلامه ان معاه العديد من القصص الواقعية وكلامه منشور صوت و صورة علنا ... نقطة و من اول السطر ... المخابرات البريطانية ... الاستاذ اشرف عبد الغفار القيادي الاخواني الشهير والموجود حاليا في تركيا اتهم الاستاذ ابراهيم منير علنا في بوست تاريخي علي الفيس بوك في 2018 ايضا انه علي علاقة بالمخابرات البريطانية وبيعقد معاهم لقاءات وانه بيسلم شباب الاخوان اللي عاوزين يعملوا عمليات مسلحة او ينوون عمل عمليات نوعية في مصر وانه سمع هذا الكلام منه شخصيا ... ولا ننسي ان الاستاذ ابراهيم منير حاصل علي الجنسية البريطانية فاللقاءات طبيعية ومبررة لكن ما يقوله لهم هو الكارثة ... ولماذا لم يحاكم الاستاذ اشرف عبد الغفار ولماذا لم يشتكيه الاستاذ ابراهيم منير للقضاء التركي ويسجنه وينكر ما قاله علنا ... واذا كان قال هذا الكلام فعلا فمن هم هؤلاء الشباب وما هي قصة السلاح هذا ... نقطة ومن اول السطر ... الشيخ عصام تليمة ... عصام تليمة قال علنا من اسابيع قليلة علنا في 2019 ان الصراع بين الاجنحة داخل جماعة الاخوان المسلمين حاليا مجرد صراع علي المناصب و الاموال وباكررها قال علنا ان الصراع الحالي صراع علي المناصب و الاموال ... ما هو موقف الحكومة التركية و المخابرات التركية من موضوع الاموال هذا لان موضوع الاموال اصبح هو اصل ومفتاح حل القضية المصرية ...!!
الاعلامي الاخواني شريف منصور ... الاستاذ شريف منصور اعلامي بقناة وطن حاليا فى تركيا و من الذين تم القبض عليهم واعتقالهم في احداث جامع الفتح الدامية بعد فض رابعة بعدة ايام امام شاشات التلفزيون في 2013 وهو كان متصدر الشاشة اثناء القبض علي الناس ... ثم تم الافراج عنه بعد اعتقاله بشهور قليلة و هو ما يدعوا للتساؤل بالنسبة لي حتي الان ... انا قابلته بالصدفة في الشارع عند بيتي القديم في حي الفاتح من 3 سنوات فى تركيا ... فحكيت له انى ذهبت لادارة الهجرة التركية عدة مرات ورفضوا يعطوني الاقامة الانسانية او حتي اني اقدم طلب للاقامة ... وكل مرة الموظفة في الاستقبال تقول لي اذهب واحضر حد من المعارضة معاك ومفيش تقديم طلب اقامة الا بموافقة حد من المعارضة ... وانا كنت في حالة ذهول من الحكومة التركية بسبب هذا الاجراء العجيب رغم اني اساسا انا لم استخرج الاقامة السياحية بسبب خطا من موظف من عندهم قبل ان اضطر لتغيير نوع الاقامة ... قلت للموظفة انتم كدة بتقتلوني بالبطيء ولا عارف اقدم علي وظيفة رغم اني حاصل علي ماجستير من واحدة من اكبر جامعات العالم ولا عارف التحق بجامعة و خايف من الاعتقال بسبب الاقامة وهذا امر عجيب وانتم ازاي بتقولوا علي الفضائيات انكم بتساعدوا الناس و بلد المظلومين ... ممكن نرجع لكاميرات مبني الهجرة التركي فهم بيسجلوا ويحتفظوا بكل كبيرة وصغيرة علي ارضهم ... و حكيت لشريف ظروفي وانا علاقتي مش كويسة بقيادات الاخوان بعد هجومي الكاسح عليهم وفضحهم علنا بالمقالات والفيديوهات في كل استانبول في عام 2015 وقد كان اول هجوم تاريخي علي قيادات الاخوان الفاشلة موثقا بالادلة ... واعطيته مقالاتي والفيديوهات وعرفته انا مين وتحدثنا تليفونيا ... بعد فترة لم يطلبني ليخبرني ماذا فعل بخصوص مقالاتي وقضيتي ... ولما طلبته اساله عن موضوعي وقصتي والمقالات و الاقامة قال لي انشغلت ... وبعد كدة قابلته في رمضان عند الفاتح صدفة فقال مستحيل تحصل علي الاقامة طالما عدى عليك سنتين وان الحكومة التركية بترفض وانهم كلموا شخصيات مهمة من حزب اردوغان ورفضوا ويومها عزمني علي الافطار فرفضت وشكرته ... فقابلته بالصدفة في حي تقسيم في استانبول قبل الانقلاب العسكري التركي في 2016 بيوم واحد و على ما اذكر كان يوم الجمعة وكنت راجع ساعتها من مكتب للامم المتحدة قرب تقسيم وكنت راجع اركب المترو ... ففتحنا الكلام مرة اخري لاني اخبرته اني باحاول اعمل اقامة عن طريق الامم المتحدة الان بعد اصرار الحكومة التركية العجيب لاحضار موافقة من المعارضة المصرية ... وهو كان منتظر شخص ما في كافيه ففزع لما شاهدني واتي الي وذهبنا بعيدا حتي لا اري من سياتي لمقابلته وانا اساسا لم اهتم ... فاعاد كلامه ان عمل الاقامة مستحيل وهو ما ثبت كذبه لاحقا لانى اخذت الاقامة بمساعدة عضو مجلس شعب سابق من الجماعة الاسلامية وهو الاستاذ عامر عبد الرحيم ... وبعد ان كرر كلامه باستحالة استخراج اقامة لي سالته سؤال مباشر ... هل انت تبع مجموعة الاستاذ محمود حسين فقال نعم من فجاءة السؤال واخذ يهاجم المجموعة الثانية وانهم قلة وخبث ولا قيمة لهم وهكذا ... وطبعا انا استنتجت ذلك لانه كان حريص اني لا اجدد الاقامة وهو نفس الكلام الذي قاله لي احد قيادات الاخوان الصغري التابعين للاستاذ صابر ابو الفتوح القيادي الاخواني التابع لمجموعة محمود حسين قبلها بفترة ... الاستاذ شريف منصور نصحني يومها اتوجه لاوروبا وتركيا مفيش فيها فايدة و بيستنزفوا فلوسنا ووقتنا وبيستغلونا علي الفاضي لمصلحتهم هم ... وطبعا رفضت كلامه جملا وتفصيلا وعرفت ان هذه النصيحة فخ محكم وان مجموعة الاستاذ محمود حسين عاوزني اخرج من تركيا وقتها باي شكل لاني تهديد مباشر لهم وبيكرهوا وجودى في تركيا ... وبالمناسبة رجل الاعمال المصري الذي حكيت عنه في مقالتي السابقة شريك لاحد اعضاء مجموعة الاستاذ محمود حسين في تجارة بعشرات الملايين من الجنيهات هنا في تركيا ... وهو ايضا كان حريص علي الا اقدم علي الجنسية التركية في 2018 وكذب علية فى موضوع الاجراءات وايضا كان يريد مني ان اذهب لماليزيا ورفضت مما اكد لي ان هذا الرجل لغز كبير ... طبعا انا لم اذكر اسم رجل الاعمال لاحد او في مقالاتي لاني اعرف انه طيب و ليس له علاقة بالاخوان كاخوانى وقيادي بل انه مجرد تابع ... وهو دخل معهم في شراكة وهو مضطر لانه فى احد جلسات الصفا معى اخبرني انه كان مجبر و مكره علي هذه الشراكة لظروفه الخاصة التى اعرفها جيدا ... وانا بحبه وهو رجل طيب لكن كداب كبير ومراوغ وخسرت بسببه الكثير ... وانا استفدت منه لاني كنت عاوزه يوصل رسايل بعينها لاني كنت متاكد انه بيسجل حواراتنا وانه مجرد مندوب تم ارساله لي من احد الاشخاص ...
الجنسية التركية ... رغم اني فعليا لم استفيد من حكومة اردوغان الحالية في تركيا لا في وظيفة ولا فلوس ولا شهادة علمية اضافية ولا تامين صحي ولا اي شيء طوال 59 شهر ... و بعد وصولي تركيا بشهور عملت عمليتين جراحيتين من جيبي الخاص بفلوس كثيرة رغم انهم عمليات تافهة جدا وكان تكلفتهم في مصر ربع تكلفتهم هنا ... ورغم اني صرفت ايجار وفواتير وغيره فوق 120 الف ليرة تركية طوال فترة اقامتي في تركيا وهو ما يعادل تقريبا 40 الف دولار ... لاني دخلت تركيا عندما كان الدولار ب 2.2 ليرة فقط ثم بعد عامين اصبح الدولار ب 3 ليرة وهكذا ... ورغم كل ذلك لم اهاجم تركيا ولا مرة في اي مقالة بدافع شخصي لاني كنت اعرف جيدا انه اضحك علي بعضهم وتم خديعتهم من بعض قيادات الاخوان ... ولذلك تم محاصرتي لمدة 5 سنوات عجاف من احد الضباط الاتراك حتي الان والذي لا اعرف ماذا يريد مني فعليا ... والسؤال الخطير هو ... انا صرفت عشرات الالوف من الدولارات علي الاراضي التركية فما هو نوع و حجم الدعم الذي حصلت عليه طوال هذه الاعوام من الحكومة التركية ... ورغم اني يحق لي التقدم بطلب للحصول علي الجنسية التركية دون استثناء وبشكل طبيعي لاني بالفعل انهيت 5 سنوات علي الاراضي التركية لكني لم اتقدم بطلب للحصول علي الجنسية التركية حتي الان رغم الحاح اصحابي الاتراك مؤخرا لاني لم افهم ما يحدث لي هنا في تركيا من اضطهاد لسنين ... ولانى فعليا ما زلت اريد العودة لمصر لكني فى انتظار الوقت المناسب والظروف المناسبة لان المؤامرات حولي فى تركيا ما زالت مستمرة والحياة صعبة جدا لاني عايش في الشقة لوحدى والوحدة قاتلة ومحاصر فعليا من كل الجبهات ...
المهندس حسن السيسي و القنصلية المصرية ... العديد من الاشخاص اصبحوا بيخافوا مني بعد زيارتي للقنصلية المصرية من 9 شهور وخصوصا بعد مقالتي الاخيرة من اسبوع ... وانا شخصيا خططت لذلك من خلال هذه المقالة و سعيد بذلك عشان يبعدوا عني وكدة عرفوا انا مين كويس عشان يوقفوا مؤامراتهم عني وحصارهم ويبطلوا يرسلوا ناس لاستدراجي ... وكمان عشان الامن التركي يعرف هؤلاء الاشخاص مين كويس لانه للاسف احيانا بيسمع لهم ويصدق اكاذيبهم ... وانا قررت اقطع علاقتي بالعديد منهم بعد ان اعطيتهم الدرس المناسب وخلاص كدة دورهم انتهي بالنسبة لي ... انا قلت لهم من سنين ابعدوا عني كليا في تركيا وقلت لهم وانتم صغيرين مش كان امهاتكم بتقولكم روحوا ربنا يكفيكم شر الطريق اهو انا بقي شر الطريق ... انا فعلا زرت قنصلية بلدى الام قنصلية مصر 5 مرات العام الماضي في سبتمبر و اكتوبر و نوفمبر من 2018 لكني كنت باعرض مشروع علمي اساسا بل انه سيكون اكبر مشروع مصري في هذا القرن ... هذا المشروع خاص بتعديل مجري نهر النيل و زراعة الصحراء الغربية واستغلال المياه الجوفية و انشاء خطوط برية جديدة وخطوط للسكك الحديدية بين 4 دول افريقية والوف الصوبات الزراعية و مصانع حديثة للتعدين واستغلال تقنية النانوتكنولوجي في الاستصلاح و الزراعة و تقنيات حديثة لتوليد الكهرباء من الطاقة المتجددة ... انا اعتقد انه مشروع تاريخي هايغير خريطة مصر فعليا ... ورجال القنصلية كانوا غاية في الذكاء والذوق والتعاون لان المشروع الاصلي انا بالفعل قدمته مباشرا للمخابرات العامة المصرية من 2011 قبل ان ادخل عليه بعض التعديلات الجوهرية في 2018 و باكررها من 2011 والفيديوهات والمقالات موجودة ... ولم نتحدث عن اي اشخاص ولم اعطيهم اي اسماء مطلقا وهم لم يسالوني اساسا ... ولا علاقة لزياراتي بالمعارضة المصرية فى تركيا وهم لم يطلبوا اساسا مني اى شئ فى قنصليتنا ... وهم كانوا غاية في الاخلاق والتعاون حول مشروعي العلمي الذى سوف يربط 4 دول اقتصاديا و سياسيا و علميا ... وبالفعل تم تفعيل بعض الذى طلبته منهم مثل اعادة افتتاح الجامعة المصرية فى السودان وتوقيع اتفاقية عمالة بين مصر وليبيا و خط بري بين مصر وتشاد وامور اخري كثيرة لا داعي لذكرها الان ... انا زرت القنصلية من 9 شهور فهل تم اي ضرر لاي مصري علي الاراضي التركية او المصرية بسببي ... هل الامن التركي مسك علية اي غلطة ... هل الحكومة التركية والمخابرات التركية طلبتني للاستجواب او اعتقلوني ... الاجابة طبعا لاااا ... التعاون الاقتصادي بين تركيا ومصر والتبادل التجارى حاليا بعشرات المليارات من الجنيهات رغم العداء الاعلامي الرسمي بين البلدين ...
الخلاصة التاريخية والغرض من هذه المقالة ... الاستاذ صابر مشهور اعلامي معارض وموجود في تركيا ... والاستاذ اشرف عبد الغفار قيادي اخواني معارض وموجود في تركيا ... والاثنين اتهموا الاستاذ محمود حسين والاستاذ ابراهيم منير بالخيانة وانهم تابعين للمخابرات السعودية و المخابرات البريطانية فلماذا لم يتم تحويلهم للقضاء التركي ... وما هو موقف الحكومة التركية والمخابرات التركية ومديرها السيد هاكان فيدان من كل هذا الكلام المنشور علنا كتابة و صوت و صورة حول اتصالات مشبوهة بمخابرات اجنبية و حول الحديث عن الاموال و حول الحديث عن السلاح والعمليات النوعية داخل مصر ... سؤال يحتاج اجابة من الاتراك لانهم الان علي ارضكم وتحت اشرافكم و حمايتكم ... لابد من اجراء تحقيقات و الكذاب او الحرامي او الخاين لازم يتحاسب لان كلهم على ارضكم ...!! وهذه النصيحة حبا في الاتراك وفي ابناء بلدي المصريين المخلصين ... الشعب التركي استضافني ل 5 سنوات كاملة وكان شعب طيب وحنون ومضياف ولقد اكرمنى الشعب التركي وعاملونى احسن معاملة على مدار 5 سنوات وخصوصا الجيران الاتراك في الاحياء التي سكنت فيها ... انا علي الاراضى التركية من العاشر من شوال الموافق السابع من اغسطس 2014 ... يعني بالفعل انا اتممت 5 سنوات هجرية علي الاراضي التركية ... وبعد شهر من الان سوف انهي 5 سنوات ميلادية علي الاراضي التركية ان شاء الله تعالى ... للتاريخ ... (( انا كنت راجع مصر فى 2018 بعد ان اضطهدتمونى لاربع سنين متواصلة وحجزت التذكرة ... فاوقفتم العودة وتامرتم حتى اظل موجود فى تركيا وظللت فى تركيا بمزاجى تجنبا للصدام ... واساسا انا قدمت لتركيا وكنت عاوز اتزوج من تركية في تركيا واكمل حياتي في تركيا واحصل علي الجنسية التركية لكن مؤامرات قيادات الاخوان لسنين هي من اجبرتني علي التفكير في العودة لمصر ... فلا داعى الان للحصار والتجويع ومحاولات الحبس لانه كدة اسمه شغل هواة ومش شغل ناس احترافيين ولا ناس مسئولة ... وارجو ان تتوقف الان هذه المؤامرات لان اى خطوة منكم ضدي اصبحت بلا معنى ولا محل لها من الاعراب ولا حول ولا قوة الا بالله )) ... حسبي الله ونعم الوكيل وافوض امري الي الله ان الله بصير بالعباد ...
الخلاصة التاريخية والغرض من هذه المقالة ... الاستاذ صابر مشهور اعلامي معارض وموجود في تركيا ... والاستاذ اشرف عبد الغفار قيادي اخواني معارض وموجود في تركيا ... والاثنين اتهموا الاستاذ محمود حسين والاستاذ ابراهيم منير بالخيانة وانهم تابعين للمخابرات السعودية و المخابرات البريطانية فلماذا لم يتم تحويلهم للقضاء التركي ... وما هو موقف الحكومة التركية والمخابرات التركية ومديرها السيد هاكان فيدان من كل هذا الكلام المنشور علنا كتابة و صوت و صورة حول اتصالات مشبوهة بمخابرات اجنبية و حول الحديث عن الاموال و حول الحديث عن السلاح والعمليات النوعية داخل مصر ... سؤال يحتاج اجابة من الاتراك لانهم الان علي ارضكم وتحت اشرافكم و حمايتكم ... لابد من اجراء تحقيقات و الكذاب او الحرامي او الخاين لازم يتحاسب لان كلهم على ارضكم ...!! وهذه النصيحة حبا في الاتراك وفي ابناء بلدي المصريين المخلصين ... الشعب التركي استضافني ل 5 سنوات كاملة وكان شعب طيب وحنون ومضياف ولقد اكرمنى الشعب التركي وعاملونى احسن معاملة على مدار 5 سنوات وخصوصا الجيران الاتراك في الاحياء التي سكنت فيها ... انا علي الاراضى التركية من العاشر من شوال الموافق السابع من اغسطس 2014 ... يعني بالفعل انا اتممت 5 سنوات هجرية علي الاراضي التركية ... وبعد شهر من الان سوف انهي 5 سنوات ميلادية علي الاراضي التركية ان شاء الله تعالى ... للتاريخ ... (( انا كنت راجع مصر فى 2018 بعد ان اضطهدتمونى لاربع سنين متواصلة وحجزت التذكرة ... فاوقفتم العودة وتامرتم حتى اظل موجود فى تركيا وظللت فى تركيا بمزاجى تجنبا للصدام ... واساسا انا قدمت لتركيا وكنت عاوز اتزوج من تركية في تركيا واكمل حياتي في تركيا واحصل علي الجنسية التركية لكن مؤامرات قيادات الاخوان لسنين هي من اجبرتني علي التفكير في العودة لمصر ... فلا داعى الان للحصار والتجويع ومحاولات الحبس لانه كدة اسمه شغل هواة ومش شغل ناس احترافيين ولا ناس مسئولة ... وارجو ان تتوقف الان هذه المؤامرات لان اى خطوة منكم ضدي اصبحت بلا معنى ولا محل لها من الاعراب ولا حول ولا قوة الا بالله )) ... حسبي الله ونعم الوكيل وافوض امري الي الله ان الله بصير بالعباد ...