لقد تلقيت مكالمة تليفون يوم الجمعة 13 ابريل الماضي من ادارة الهجرة التركية تخبرنى انه تم الموافقة على منحى الاقامة ... وبالفعل انتهيت من اجراءات الاقامة بالامس والحمد لله رب العالمين بعد معاناة 5 شهور ... وانا شاكر للحكومة التركية على منحى الاقامة ... لذلك يبدو ان الله اختار لى ان اكمل رحلتى فى تركيا وانا متوكل على الله ... وكما ذكرت فى مقالتى السابقة انى فى انتظار اختيار الله لى وانا رضيت بقضاء الله و اختياره لانه اذا اراد الله شيئا يسر له اسبابه ... حسبي الله ونعم الوكيل وافوض امرى الى الله ان الله بصير بالعباد ...
Tuesday, April 17, 2018
Wednesday, April 11, 2018
المحلل السياسي حسن السيسي و الشيخ وجدى غنيم ,,, 1 ,,,
==
هذه المقالة سوف يكون مكانها كتب التاريخ ان شاء الله تعالى وهى للتوثيق التاريخى وشهادتى العلنية كتابة و صوت و فيديو كمان ... هذه التسجيلات من شهور طويلة و قبل فضح الدكتور اشرف عبد الغفار لجبهة الاستاذ ابراهيم منير ... وقبل فضيحة عمر الديب الشاب الاخوانى و فيديو داعش الشهير ... وقبل مشكلة تونس و تركيا بسبب الشيخ وجدى غنيم التى حدثت بعد تحذيراتى له بعدة اسابيع ... وقبل مشكلة الامير محمد بن سلمان و فندق الريتز فى السعودية ... وقبل رجوع رامى جان لمصر و فضايح الدكتور ايمن نور و قناة الشرق ووووووووو ... وبالمناسبة اللى عملوه الاخوان و اتباعهم ونشد خطين حمر اسفل اتباعهم فى رامى جان كان 50 % فقط من اللى عملوه معايا انا شخصيا طوال 4 سنوات ... و كانوا عاوزين يساعدونى انى اذهب الى ماليزيا و رفضت طبعا ... واقتراحاتهم للمساعدة فى خروجى من تركيا والعمل فى دولة اخرى لغز كبير جدا جدا اتمنى الاجهزة الامنية التركية تفسره لى يوما ما وتفسر لى ايضا قصة صديقى التركى ليفنت الموجود فى الفيديوهات المرفقة !!! ... وما زال لدينا المزيد و المزيد من الحكايات بحول الله وقوته و الحمد لله رب العالمين ... كل ذلك موثق فى التسجيلات وقبل حدوثها وقبل الكشف عنها بفترة طويلة لان فى حاجات واسرار كنت باعرفها بالصدفة البحتة وفى حاجات كنت باقدر اتوقعها من تحليلى للاحداث و الاخبار ... لذلك عندما اقول انى من افضل المحللين السياسيين في الوطن العربي فهى ليست مبالغة ... هذه المقالة هى رسالة اولى مكتملة الاركان لعدة جهات او بمعنى اصح ل 4 جهات انا عارف انهم ((( هايفهموها كويس جدا جدا ))) ... ركزوا قوى قوى فى كل كلمة فى هذه التسجيلات ... حواري الاول مع الشيخ وجدى غنيم هذا كان من حوالى سنة بالتمام والكمال ... وقبل حدوث مشكلة تونس وتركيا بسبب تصريحاته ... والحوار الثانى بينى وبين الدكتور اشرف الشوبري من معهد الدراسات الاستراتيجية باستانبول من 8 شهور تقريبا اى من اغسطس 2017 ... والشيخ وجدى غنيم والصيدلانى اشرف الشوبري الاثنين مقربين من قيادات الاخوان ومطلوبين فى مصر وعليهم احكام وترقب وصول ... لذا حتى الان انا لم اذيع سرا فى هذه المقالة ... الفيديوهات الثلاثة الاخرى مع صديق تركى له قصة طويلة وغريبة جدا معايا سوف احكيها لاحقا فى مقالة خاصة ... هذه التسجيلات الستة فضلت ان انشرها علنا من و انا على الاراضي التركية وفعلا نشرتها بالامس وحققت نسب مشاهدة ... سوف اشرح هذه التسجيلات لاحقا كلمة كلمة و حرف حرف ...
وانا تواصلت مع الاجهزة المصرية من ايام قليلة عن طريق صحفى من اليوم السابع اسمه كامل كامل وهو مسئول الملف السياسي فى اليوم السابع ... وهو طلب صداقتى على الفيس بوك منذ اكثر من شهر لكنى قبلت صداقته من ايام فقط حتى يلعب دور الوسيط مع المخابرات المصرية لانى لا اريد ان يحدث صدام بيننا عند عودتى ... واخبرته انى اريد الرجوع لمصر وان اعيش فى سلام دون اى صفقات ودون الدخول فى صدام باى شكل معهم او مع غيرهم وومكن نعتبرها انسحاب مشرف من الاحداث الراهنة ... وطلبت من هذا الصحفى ان يرسلوا لى تذكرة السفر من مصر ولم يصلنى رد حتى الان وفى انتظار ردهم وفى كل الاحوال خير ان شاء الله تعالى لان نسبة قبول طلبى او رفض طلبي متساوية ... لان مخابرات مصر متابعة اخبارى جيدا بحكم انهم مراقبين احاديثى مع اهلى فى مصر طوال هذه السنوات ويعرفوا مشاكلى والحصار المفروض علية فى تركيا ويتمنوا ان اذهب الى مصر من خلال الترحيل من الاراضي التركية حتى اكون تحت رحمتهم وسيطرتهم الكاملة وبشروطهم وهذا لن يحدث ابدا ان شاء الله تعالي وارض الله واسعة ... وايضا تواصلت مع الاتراك ايضا واخبرتهم انى اخطط للرجوع لمصر حتى لا اتعرض لاى مساءلة قانونية عند خروجى من المطار فى حالة نجحت فى العودة لمصر نظرا لانى خاضع للجوء الانسانى ... انا شخص منذ صغرى احب اعمل كل حاجة فى العلن وبمنتهى الوضوح ودون خوف ... هذه التسجيلات ال 6 مجرد ملخص سريع واستفتاح لرحلة عمرها 4 سنوات من المعاناة والاضطهاد والوحدة فى تركيا ... وفيها ايضا شرح لافكارى وتوجهاتى الفكرية ... قرار رجوعى لمصر كما هو مذكور فى التسجيلات من 9 شهور كاملة ... لكن الظروف لم تسمح لى عدة مرات رغم محاولاتى للرجوع لكن الظروف لم تسمح وعندما اخذت قرار نهائي وشرعت فى شراء التذكرة وبعت اللاب توب اهلى رفضوا عودتى خوفا من اعتقالي او خطفى ... ولا اعرف حتى لحظة كتابة هذه المقالة ياترى هااعرف ارجع مصر ام لا ... وياترى هااكمل فى تركيا ام ماذا سوف يحدث فى الايام القادمة ... عموما انا متوكل على الله وهو يختار لى الخير سواء كان الخير فى مصر او تركيا والله المستعان وهو وكيلى ... حسبي الله ونعم الوكيل وافوض امرى الى الله ان الله بصير بالعباد ... اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمدا رسول الله ...
وانا تواصلت مع الاجهزة المصرية من ايام قليلة عن طريق صحفى من اليوم السابع اسمه كامل كامل وهو مسئول الملف السياسي فى اليوم السابع ... وهو طلب صداقتى على الفيس بوك منذ اكثر من شهر لكنى قبلت صداقته من ايام فقط حتى يلعب دور الوسيط مع المخابرات المصرية لانى لا اريد ان يحدث صدام بيننا عند عودتى ... واخبرته انى اريد الرجوع لمصر وان اعيش فى سلام دون اى صفقات ودون الدخول فى صدام باى شكل معهم او مع غيرهم وومكن نعتبرها انسحاب مشرف من الاحداث الراهنة ... وطلبت من هذا الصحفى ان يرسلوا لى تذكرة السفر من مصر ولم يصلنى رد حتى الان وفى انتظار ردهم وفى كل الاحوال خير ان شاء الله تعالى لان نسبة قبول طلبى او رفض طلبي متساوية ... لان مخابرات مصر متابعة اخبارى جيدا بحكم انهم مراقبين احاديثى مع اهلى فى مصر طوال هذه السنوات ويعرفوا مشاكلى والحصار المفروض علية فى تركيا ويتمنوا ان اذهب الى مصر من خلال الترحيل من الاراضي التركية حتى اكون تحت رحمتهم وسيطرتهم الكاملة وبشروطهم وهذا لن يحدث ابدا ان شاء الله تعالي وارض الله واسعة ... وايضا تواصلت مع الاتراك ايضا واخبرتهم انى اخطط للرجوع لمصر حتى لا اتعرض لاى مساءلة قانونية عند خروجى من المطار فى حالة نجحت فى العودة لمصر نظرا لانى خاضع للجوء الانسانى ... انا شخص منذ صغرى احب اعمل كل حاجة فى العلن وبمنتهى الوضوح ودون خوف ... هذه التسجيلات ال 6 مجرد ملخص سريع واستفتاح لرحلة عمرها 4 سنوات من المعاناة والاضطهاد والوحدة فى تركيا ... وفيها ايضا شرح لافكارى وتوجهاتى الفكرية ... قرار رجوعى لمصر كما هو مذكور فى التسجيلات من 9 شهور كاملة ... لكن الظروف لم تسمح لى عدة مرات رغم محاولاتى للرجوع لكن الظروف لم تسمح وعندما اخذت قرار نهائي وشرعت فى شراء التذكرة وبعت اللاب توب اهلى رفضوا عودتى خوفا من اعتقالي او خطفى ... ولا اعرف حتى لحظة كتابة هذه المقالة ياترى هااعرف ارجع مصر ام لا ... وياترى هااكمل فى تركيا ام ماذا سوف يحدث فى الايام القادمة ... عموما انا متوكل على الله وهو يختار لى الخير سواء كان الخير فى مصر او تركيا والله المستعان وهو وكيلى ... حسبي الله ونعم الوكيل وافوض امرى الى الله ان الله بصير بالعباد ... اشهد ان لا اله الا الله واشهد ان محمدا رسول الله ...
===
Subscribe to:
Posts (Atom)