The Creative Pharaoh 2009 .. 2024 ... مدونة المهندس الفيزيائى حسن السيسى


اى جملة فى هذه المدونة انا كتبتها او اى حكاية انا حكيتها مهما كانت صغيرة او كبيرة استطيع اثباتها اما بمستند رسمي او مكالمة تليفون مسجلة او فيديو مسجل
المدونة 501 مقالة ... 450 مقالة باللغة العربية و 50 مقالة باللغة الانجليزية و البومات مستندات و ادلة هامة جدا و عدة فيديوهات شخصية و تسجيلات صوتية
اشهد ان لا اله الا الله و اشهد ان محمد رسول الله ... و لا حول ولا قوة الا بالله ... و حسبى الله ونعم الوكيل ... وافوض امرى الى الله ان الله بصير بالعباد
00201276307556
=============================

Total Pageviews

Monday, February 10, 2020

جحا و حمار الوالي ... قصة الفيزيائي المهندس حسن السيسي ...


لقد وصلت مصر منذ 12 اسبوع قادما من تركيا بعد غياب 5 سنوات .. ولقد تم سحب جواز السفر مني في المطار دون اي سبب او سند قانوني رغم اني والقنصل المصري كنا اصدقاء في تركيا .. وانا لا يوجد اي شيء ضدى بدليل اني حر طليق منذ 3 شهور دون ان توجه لي اي تهمة سابقا او لاحقا وصفحتي بيضاء بفضل الله ... و بعد 3 لقاءات مع جهاز المخابرات العامة المصرية و جهاز الامن الوطني في المطار وفي بورسعيد ... وبعد مرور 12 اسبوع رفضوا تسليمي جواز السفر رغم حسن الاستقبال والمعاملة الراقية في كل مرة ... ولقد قدمت مشروع علمي واقتصادي ضخم و عشرات الافكار للخارجية المصرية والمخابرات والرياسة منذ اكثر من 17 شهر من داخل تركيا ومن خلال لقاءات مباشرة مع القنصل المصري في القنصلية المصرية .. اي منذ سبتمبر 2018 .. وبالفعل نفذوا العديد من افكاري مثل انشاء شركة حديثة وعالمية لتصنيع الصوبات الزراعية ووقف الاستيراد .. وهو ما قامت به وزارة الانتاج الحربي من شهور قليلة .. اعادة افتتاح فرع جامعة القاهرة في الخرطوم في السودان ... عمل اتفاقية عمالة حقيقية بين مصر و ليبيا ... الانتباه مرة اخري لمشروعات توشكي و شرق العوينات من خلال محور اسوان الكفرة الذي اقترحته .. عمل طرق برية وحديدية بين مصر و السودان و ليبيا و تشاد .. زيادة عدد المنح العلمية للطلبة الافارقة في الجامعات المصرية .. السيطرة علي افريقيا مرة اخري كما كانت مصر سابقا .. وهم بالفعل قاموا بكل ذلك والحمد لله رب العالمين وكل ذلك حدث بعد زيارتي للقنصلية المصرية في تركيا ... وممكن نرجع لتواريخ نشر هذه الاخبار في الصحف المصرية .. وانا فرحان ومبسوط جدا بكل ذلك لان الشعب المصري هيستفاد طبعا وهذا هو المهم ...

وايضا انا قدمت لهم ((( مشروع محور اسوان الكفرة ))) وهذا المشروع سوف يكون نقلة تاريخية بالنسبة لمصر و ليبيا ومشروع بالمليارات وخريطة جديدة لمصر ... وهنعمل مناطق زراعية كاملة ومدن وقري مجاورة للصوبات الزراعية الحديثة التي اخترعتها المولدة للكهرباء .. وهناك العديد من الافكار الاخري الهامة الجاري تنفيذها الان وافضل عدم الافصاح عنها حاليا .. وكل ما ذكرته ما هو الا الجديد في انجازات المهندس حسن السيسي .. ولقد ذكرت ما قدمته لمصر في الفترة من 2007 حتي 2011 في بلاغات نيابة رسمية في 2013 .. ولم ينكر اي احد من الاجهزة الامنية (( ولم يتم الانكار )) بل انهم وجهوا لي الشكر عن طريق نيابة الثورة .. ومن الامور التي قمت بها الابلاغ عن اكبر شحنة مخدرات في تاريخ مصر وقتها .. الابلاغ علي شبكة تجسس من كوريا الجنوبية في كلية السن .. الابلاغ علي جواسيس في ليبيا .. وانا صاحب فكرة اقتحام السفارة الإسرائيلية في 2011 والتي اعترفت بها دولة الكيان الصهيوني إسرائيل في 2018 رغم اني اول من تحدث عنها في فيديو شهير جدا في 2014 ... ولذلك انا اخشي من نفس مصير الشهيد البطل سليمان خاطر ونفس مصير البطل محمود نور الدين بعد هذه العملية التاريخية ضد الإسرائيليين لكن الله حافظ وسوف ينجيني ... ورغم كل ما قدمته لمصر طوال 13 عاما فلم احصل من الحكومات المصرية طوال حياتي علي جنيه واحد حتي الان رغم كل هذا العطاء التاريخي وباعترافاتهم ولا حول ولا قوة الا بالله ...

وانا جلست مع القنصل المصري 4 مرات في استانبول ... وجلست مع المخابرات العامة المصرية 3 مرات في القاهرة ... وجلست مع الامن الوطني 2 مرات في بورسعيد ... اي ان هناك 9 لقاءات حكومية تاريخية من 2007 حتي 2020 ... واذا كان المهندس حسن السيسي يكذب في اي كلمة ذكرها طوال السنوات الماضية في كتاباته ومقالاته وفيديوهاته فانا اطالب باخراج تسجيلات هذه اللقاءات ال 9 التاريخية كاملة للشعب المصري ... واخراج سجل تليفوني كاملا لعام 2011 كما طلبت منهم في بلاغات نيابة رسمية في 2013 .. واطالب بمحاكمتي محاكمة علنية بتهمة نشر اخبار كاذبة اذا تم تكذيبي في اى شيء ... وطبعا انا صادق في كل كلمة ذكرتها ولم يكذبني اي جهاز امني في اي يوم من الايام ... والاجهزة الامنية كانوا شاكرين لكل ما قدمته لمصر طوال حياتي من ابريل 2007 حتي الان فبراير 2020 ...

واود التاكيد اني لم احصل علي جواز سفري حتي الان .. وذلك رغم اخباري للاجهزة الامنية طالما انكم اخذتم مشروعي ولم تعطوني اي اموال .. ورفضتم حتي اعطاني النسخة الاصلية من ابحاثي التي سلمتها لكم .. فانا اود التقديم علي الجنسية السعودية والاستقرار واكمال حياتي في المملكة العربية السعودية حتي اتجنب الصدام والمشاكل .. واساسا السعودية وطني الثاني وهيستفادوا جدا من المعلومات التي املكها وايضا من ابحاثي ومشروعي الاقتصادي .. واخبرتهم اني اود الذهاب والتفاهم مع المملكة العربية السعودية وعندي معلومات هامة جدا تخص السعودية حصلت عليها من داخل تركيا .. ولم يعطوني الباسبور ولا الاذن حتى الان للتحدث الي السعوديين .. وانا حتي الان لا اريد تخطي الاجهزة الامنية في مصر ... الغرض من هذه المقالة هو التاكيد علي انه حتي لو مات المهندس الفيزيائي حسن السيسي فلن تموت قصته ولو بعد حين .. وانا شخصيا لن استجيب للاستفزاز ان شاء الله تعالي .. ولن تنجح معي نظرية تعليم جحا القراءة لحمار الوالي لاني افهم هذه القصة جيدا ومن زمان ... ولم ينجح فيها الكوريين ولم ينجح فيها الاتراك لاني محفوظ ومدعوم من رب الارض والسماء وهو الحافظ ... مجمل هذه القصة ان الوالي طلب من جحا ان يعلم حماره القراءة ... فوافق جحا وقال المقولة العبقرية انه بمرور الوقت يا اما الوالي سوف يموت يا جحا سوف يموت يا اما الحمار سوف يموت و يا اما القيامة تقوم علينا كلنا .. وبكدة تموت القصة بوفاة اي واحد من الثلاثة ... واحب اضيف الي قصة جحا او ان يحدث لي شخصيا مصيبة اما مصيبة الهية او مصيبة صناعية ... الله اكبر ولا حول ولا قوة الا بالله .. وحسبي الله ونعم الوكيل وافوض امري الي الله ان الله بصير بالعباد وأشهد أن لا إله إلا الله ..